النشرات / النشرة السرية

النشرة السرية

النشرات / النشرة السرية

النشرة السرية

ابق قريبًا من فريق ثمانية، آخر أخبارنا وكواليسنا وتدويناتنا في رسالة خاصة وسرّية جدًا، تصلك في كل أسبوع.

14 مايو، 2023

الاجتماعات مضيعة للوقت

الاجتماعات السيئة هي التي بلا هدف أو أجندة واضحة. وينتهي الأمر فيها بالحديث عن الأمور غير المهمة التي لا تسهم في تحسين العمل.

أهلًا بك صديقًا لنا،

وصلتك الآن رسالتنا الأولى على بريدك الإلكتروني.

إذا لم تجدها ابحث في رسائل السبام وتأكد من اتباع الخطوات التالية في حسابك على خدمة بريد «Gmail» حتى تُحررها من التراكم في فيض الرسائل المزعجة.

30 أبريل، 2023

لماذا ثمانية تخسر

يأتي قرار «أن نخسر» لنستثمر أكثر في ما نفعل؛ بهدف تحصيل أرباح أكبر على المدى البعيد. هذه الأرباح تأتي من الاستحواذ على حصة كبيرة في السوق.

فيصل الغامدي
9 أبريل، 2023

كيف نكتب في ثمانية

هذا ما يميّز سهولة وجودة الكتابة في «ثمانية». فتقرأ التغريدة أو المقالة، فتجدها سهلة كأنّها رسالة من صديقك، لكنّها صحيحة اللغة مُجملًا.

عبدالرحمن أبومالح
2 أبريل، 2023

كيف نحافظ على رشاقتنا

ألغينا رئيس تحرير الشركة، وصار عندنا عشرات رؤساء التحرير، فبات لكل برنامج رئيس تحرير مستقل يقوده، يوظّف من يشاء ويستضيف من يشاء.

عبدالرحمن أبومالح

مقالات النشرة السرية

26 مارس، 2023

ماذا قرّرنا في رمضان

نشارك محبّي نشرتنا السرية فقط: ثلاثة قرارات داخلية اتخذناها في رمضان. الأول قرار تسويقي، والثاني قرار إداري، والأخير قرار إنتاجي + تسريب.

19 مارس، 2023

لماذا لا نوظف «ضابط جودة»

في «ثمانية» نؤمن بمبدأ الإحسان، وهو أن تحسن عملك، يعني ألاّ تغادر صغيرة ولا كبيرة إلا تنبّهت لها. فكل موظّف هو ضابط جودة عمله.

12 مارس، 2023

لماذا نفصل موظفينا

يرتفع أداء الفريق ويصنع المعجزات، إذا عملوا مع أشخاص بمستواهم نفسه أو أعلى. ويقل أداء الفريق ويتخاذل، إذا عملوا مع من هم أقل منهم.

5 مارس، 2023

لماذا ألغينا إجازة الموظف السنوية في ثمانية

يعمل الموظف في ثمانية دون حساب لعدد ساعات عمله في اليوم، ولا عدد الأيام التي يعملها في الأسبوع، ولا عدد أيام الإجازات التي يأخذها في السنة.

26 فبراير، 2023

لماذا توقفت النشرة السريّة

أدركنا أن «النشرة السريّة» فقدت بريقها، وغاب رأي ثمانية فيها. تحولت إلى نشرة عاديّة، بلا طعم ولا رائحة ولا لون.

5 فبراير، 2023

لماذا اخترت صناعة الأفلام؟

لا تختلف أفلام «فلان» كثيرًا عمّا أحب، فهي انعكاس حقيقي للحياة، نرافق فيها شخصيات الأفلام خلال اليوم، ونستمع إلى حكاياتهم.