الهوية

  • اللغة العربية. نعتمد في جميع تعاملاتنا الداخلية والخارجية. ونحاول الحفاظ على اللغة العربية الفصيحة ما استطعنا. فهي اللغة التي يفهمها العربي من الخليج إلى المحيط، إلاّ أننا أحيانًا نستخدم اللهجة المحلية عند الحاجة. يستثى من ذلك الرسائل التي تصل إلى غير المتحدثين العربية. وكوننا شركة عربية تهتم لإثراء المحتوى العربي، فإننا كذلك نعتقد أنّ مشروع ;LTR هو محتوىً عربي. صحيح أنّ اللغة إنقليزية، إلاّ أنّه يهمّنا أن ننشر أفكارنا وطموحاتنا ومشاكلنا في الوطن العربي، للعالم بأنفسنا. نظرتنا نحن العرب، عن قضايانا. أن نشارك العالم الإنتاج المعرفي.
  • الوطن العربي. فنقدّم المحتوى الذي يوثّق حياة المواطن العربي. نشارك همومهم، نطرح تساؤلاتهم، نسعى إلى مستقبل أفضل.
  • المواطنة العالمية. جزء من تكوين الفريق، هو القراءة والمتابعة لكل ما يحدث في أرجاء العالم. وبه نتأثر، ونعتقد أنّ العالم اليوم بات قرية صغيرة. وبات السعودي والياباني والأميركي يتقاطعون في قضايا واحدة، وهموم واحدة، وربّما يضحكون على إفّيهات واحدة.
  • السعودية. فشركة ثمانية، هي تأخذ من الرياض مقرًا رئيسيًا لها. وقانونيًا، تمضي تحت قوانين النشر والتوزيع السعودية. ومؤسسيها ومعظم موظفيها سعوديو الجنسية. وبهذا تعدّ السعودية شكلاً أساسيًا في تحديد هويتنا.
  • فريق عمل. نعمل في ثمانية كفريق عمل، يتوقع من الأطراف في فريق العمل تأدية المهام على أكمل وجه، ومساندة الفريق والشركة لتحقيق هدف وجودها.
  • البيئة. فأن نحافظ على البيئة، يعني أن نؤمّن لأجيالنا القادمة أرضًا قابلة للعيش، أن نوقف هدر المال، أن يساعدنا في التأثير على غيرنا لنحافظ على الحيوات الأخرى. الحيوانات تموت في البر والبحر من أثر البلاستك. ويصاب البشر بالأمراض جرّاء التلوث. ويشغّل الأطفال في مصانع الهند، لتصنع شركة سويدية قميصًا. فنحن نؤمن بأهمية الحفاظ على البيئة، وأن نستشعر ذلك ونعمل به، سيظهر حتمًا في إنتاجاتنا، التي ستؤثر على آخرين، يكونوا أكثر منّا حفاظًا على البيئة.